وقد شجعنا هذا الأمر أكثر على الوفاء بالعهد الذي قطعناه.
وبصفته الرئيس الذي اخترتموه والكثير من أعضاء البرلمان الحاضرين، فإنكم تستحقون الثناء على دوركم في إنجاح مؤتمر عرتا عام 2000، وبدلك تصبح مكانتكم صفحة ذهبية في تاريخ الأمة الصومالية. ويجدر بنا أن نتذكر الكثيرين ممن كان دورهم لا يُقدر بثمن ولم يعيشوا حتى اليوم، وقد توفاهم الله، فادعوا لهم بالرحمة والمغفرة وأن يسكنهم الله فسيح جناته. آمين».

