عاد الزوج إلى بيته بعد يومٍ شاق، خطواته مثقلة كأنها تحمل أعباء العالم.
بصوت مبحوح قال: «كنت مشغولًا جدًا... العمل كان مرهقًا للغاية، وضغط المهام جعلني أنسى.
ألا أستحق أن تكون أكثر تركيزًا فيما يخصني؟» تضاعف شعوره بالعجز.
ربما كان الحل يكمن في لحظة صراحة هادئة، بعيدة عن الانفعال، يستطيعان فيها التعبير عن حاجاتهما بصدق.