قد يصعب على بعض المراقبين فهم ذلك، ولكن هذه العلاقة لا يمكن ان تُعزى إلى الصدفة وليست وليدة الظروف.
وفضلًا عن ذلك، فإن هذا التوجه الدبلوماسي يُعزى إلى القيادة الحكيمة للرئيس إسماعيل عمر جيله.
والاتفاق الاستراتيجي مع مصر، ليس انحرافًا عن هذا النهج، بل هو امتداد طبيعي له.