حاولت عناصر الجماعة التقدم نحو مواقع استراتيجية ضمن خطوط التماس.
خاضت وحدات الجيش مواجهات عنيفة، كسرت خلالها الهجوم ودحرت المهاجمين.
أجبر هذا عناصر الميليشيا على التراجع والفرار، بعد تكبدهم خسائر كبيرة في العتاد وسقوط قتلى وجرحى.
استهدف الطيران المسير أطقماً تابعة للميليشيا كانت تحاول الفرار من مواقع الاشتباكات.
أسفر ذلك عن تدمير عدد منها وزيادة الخسائر البشرية والمادية التي تكبدتها الجماعة خلال الهجوم الفاشل.
يُعد هذا الهجوم الثاني للحوثيين على قطاع جواس خلال أربعة أيام.
أحكمت القوات الحكومية السيطرة على خطوط التهريب والممرات غير القانونية الصحراوية شرق الجوف.

