17/1/2022
فكرتُ فيما أفتتح العام الجديد، ولم يستقر لي قرار، ولم يرشدني عقلي إلى عنوان أو موضوع جدير بما هو واقع، حسب المساحة المتاحة للبوح، واستفتيت قلبي حتى أهداني أن أكتب إليك.
في العام المنصرم كتبت عني وعنك، كتبت عن فلسفتي في الحب والغيرة، وعن تساؤلاتك الن...